Tuesday, June 11, 2013

اللأزمة السياسة في العالم


 

وجه الماليزيا الإنتخابة الثالثة عشر مؤخرا. أن هذه الإنتخابات من الإنتخابة الرائعة في التاريخ. فاز فرق الحكومة، فرق باريسن ناسيونل بفرق الدرجة الصغيرة. حصلت باريسن ناسيونل ألف وثلاثة وثلاثون الكراسي أو الواقع فقط في اللبرلمان، انخفضت من الإنتخابة القديمة. هذه الإنتخابة من الأزمة السياسية في العالم عاما وفي ماليزيا خصوصا.
 
        ما المقصود بالأزمة السياسية؟ الأزمة السياسية هي المشكلة التي توجه الحكومة في قيادتهم التي يهدد سلطانهم. تقع هذه المشكلة بين الإجتماعي والحكومة. وقع الأزمة السياسية في أنحاء العالم وفي كل العصر منذ الزمن كما تكتب في التاريخ. أريد أن أتكلم عن الأزمة السياسية التي وقعت في هذا اليوم في أنحاء العالم تورط بلد العربية والأوروبا وطبعا بلادنا المحبة، المالزيا.
 
        كنا عرفنا، وقع الأزمة السياسية في بعض البلاد العرب مؤخرا. بدأت في بلاد تونس فالمصر فاللبيا ومتأخرا السوريا. نهض الشعوب في هذه البلد فإجتمع في الشوارع والمواقع من الصغيرة حتى الشيوخ، وأغلبية منهم الشباب. هدفهم لضد أمرائهم الظالمون وليختتم السلطة الظالمة. في الحقيقة، بقاء القيادة  في بعض بلد العربية تحت الأمير الواحد في مدة قديم. مثل بلاد المصر أمر حسني مبارك ثلاثون سنة مدة. هذه يدل إلى السلطة العاظمة والظالمة. وبجانب ذلك، عند قيادتهم لم يوجد القسم المتخصصة في السلطة كما في بلادنا.


        الأن، هيا نرى إلى السياسية في الأروبا. في السنة٢٠١٠ حتى السنة ٢٠١٢، وقع الأزمة الإقتصادية على كثير بلد الأروبا. انخفض اقتصادتهم حتى أربعون في المائة. من البلد التي تأثر جدا هي اليونان والإيطاليا والفرنسا والإسبانيا. وهذه الأزمة يؤدي إلى الأزمة أكبرأي الأزمة السياسية. غضب أغلبية من الشعوب على أمرائهم وكرهم لإستقال من مناصبهم. فأخر بعض الرئيسة الوزراء نفسهم من مناصبهم كالأمير البلاد بسبب فشلت ليحل مسألة الإقتصادية والأزمة السياسية في بلادتهم مثل نيكولس سركوذي، رئيس الوزراء القديمة لفرنسا.

        وفي ماليزيا، توجه الحكومة اليوم الحالية الجديدة في السياسة. كما قلت في الماضي، فاز الحكومة، فرق باريسن ناسيونل بفرق الدرجة الصغيرة في الإنتخابات متأخرا. وفي اللإحصائيات، الصوت على فرق المعارضة أكثر من الصوت على الحكومة ولكن تأسر الحكومة أكثر الكراسي في البرلمان. وإضافة ذلك، يختارون أغلبية من الصنيين فرق المعارضة، وهذه فينخفض رقم الوزراء عند الصنيين في السلطة الحكومة. ونهض كثير من الشعوب لإمتناع الحكومة بعد الإنتخابة لأنهم يدعون نتيجة الإنتخابة كاذبا فيجتمعون في أنحاء البلاد.

        وأخيرا، يقع الأزمة السياسية بسبب المتنوعة. مثل السلطة القديمة و الظالمة كما في البلد العربية والمسألة الإقتصادية  كما في الأروباء والإنتخابة الكاذبة كما في ماليزيا. فأخير الكلام، طبعا كل الإنسان  في العالم يوافقون أن يريدون القيادة العادلة والحسن في الإقتصادية والحكومة الصادقة. فنحن كالمسلمين، هيا بناء معا بلدة طيبة فرب غفور علينا كما نقل في القراءن. إنشاء الله، تكبير!!


شامل حفيظي بن محضير
 محمد نظمي بن كامس

No comments:

Post a Comment